ماكان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ماكان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه. وكل ما في الرفق من الخير ففي العنف من الشر مثله. فالرفق خير في أمر الدين وأمر الدنيا حتى في معاملة المرء نفسه ويتأكد ذلك في معاشرة من لا بد للإنسان من معاشرته كزوجته. إن الله ي حب الر فق في الأمر كله كما تقدم ويقول ﷺ.
صحيح رواه مسلم الشرح. ثم ذكر المؤلف أحاديث عائشة رضي الله عنها الثلاثة في باب الرفق وأن الرفق محبوب إلى الله عز وجل وأنه ما كان في شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه ففيه الحث على أن يكون الإنسان رفيقا في جميع شؤونه رفيقا في. نبه به على وطاءة الأخلاق وحسن المعاملة وكمال المجاملة إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد. ف ات ق وا الله ع ب اد الله و اج ع ل وا م ن خ ل ق الر ف ق ر ف يق ا ل ك م ف ي ح ي ات ك م و اح ر ص وا ع ل ى الت ل ط ف ب ال خ ل ق ف ي ج م يع ت ع ام لات ك م ي ر ف ق الله ب ك م ف ي س ائ ر. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ي نزع من شيء إل ا شانه فالإنسان في.
ولا ينزع من شيء إلا شانه رواه مسلم 2594. قال الرسول صلى الله عليه وسلم. ما كان الرفق في شيء إلا زانه عبدالرحمن بن محمد بن إبراهيم الريس عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت.
إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله متفق عليه. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه أخرجه مسلم. إن الر فق لا يكون في شيء إل ا زانه ولا ي نزع من شيء إل ا شانه رواه مسلم رقم.
والر فق من أفضل الأخلاق وأجل ها وأعظمها قدر ا وأكثرها نفع ا فلا يكون في شيء إل ا زي نه وجم له وحس نه ولا ينزع من شيء إل ا شانه وعابه وقب حه يروي مسلم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها أن الن بي صل ى الله. روت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال. ما كان الرفق في شيء إلا زانه ولا نزع الرفق من شيء إلا شانه من طرف نور الهدى32 في الثلاثاء مايو 26 2009 11 30 pm.